زواج المسيار : عقد زواج استوفى الشروط الشرعية من أداء المهر ورضا الولي وتزوجيه للمرأة والشهود ورضا المرأة بالزواج إلا أن المرأة في هذا العقد تتنازل فيه برضاها عن بعض حقوقها على الزوج كالسكن والنفقة والمبيت عندها والقسم لها مع الزوجات
وأدى إلى وجود هذا النوع من الزواج انتشار النساء اللاتي تقدم بهن العمر دون زواج فلجأن إلى هذا النوع من الزواج وتنازلن عن بعض حقوقهن لإشباع رغباتهن الفطرة في الزواج . مع عدم قدرة كثير من الرجال على تحمل نفقات الزواج لغلائها.
أما حكمه شرعا ً فقد اختلف فيه أهل العلم المعاصرون
1. منهم من توقف فيه
2. ومنهم من أباحه مع الكراهة لأنه استوفى شروطه والمرأة رضيت بأن تتنازل عن بعض الحقوق برضاها
والكراهة التي فيه ناشئة عن عدم تحقق مقاصد الشريعة من الزواج من المودة والسكن ورعاية الأسرة وتربية الأبناء.
3. ومنهم من قال بتحريمه لمخالفته مقاصد الشريعة والحقوق التي كفلها الشرع للمرأة
والراجح أنه زواج صحيح ما دامت المرأة رضيت بالتنازل عن هذه الحقوق برضاها
ولكن لا ينبغي التوسع فيه ونشره ولكنه إن حدث فهو صحيح ولا ندعوا إليه لوجود الخلاف في مشروعيته ولوجود الكراهة فيه حتى عند من يبيحه
وأدى إلى وجود هذا النوع من الزواج انتشار النساء اللاتي تقدم بهن العمر دون زواج فلجأن إلى هذا النوع من الزواج وتنازلن عن بعض حقوقهن لإشباع رغباتهن الفطرة في الزواج . مع عدم قدرة كثير من الرجال على تحمل نفقات الزواج لغلائها.
أما حكمه شرعا ً فقد اختلف فيه أهل العلم المعاصرون
1. منهم من توقف فيه
2. ومنهم من أباحه مع الكراهة لأنه استوفى شروطه والمرأة رضيت بأن تتنازل عن بعض الحقوق برضاها
والكراهة التي فيه ناشئة عن عدم تحقق مقاصد الشريعة من الزواج من المودة والسكن ورعاية الأسرة وتربية الأبناء.
3. ومنهم من قال بتحريمه لمخالفته مقاصد الشريعة والحقوق التي كفلها الشرع للمرأة
والراجح أنه زواج صحيح ما دامت المرأة رضيت بالتنازل عن هذه الحقوق برضاها
ولكن لا ينبغي التوسع فيه ونشره ولكنه إن حدث فهو صحيح ولا ندعوا إليه لوجود الخلاف في مشروعيته ولوجود الكراهة فيه حتى عند من يبيحه