فمن الأقوال الهامة في شأن التجويد :
يقول الإمام الجزري "من لم يجود القرآن آثم ".
قال بعض شراح الجزرية في هذا القول أن من لم يجود القرآن معاقب على ترك التجويد كذاب على الله ورسوله داخل في حيز قوله تعالى { ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله وجوههم مسودة }(الزمر الآية -60) ، وقوله عليه الصلاة والسلام : "من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار ". وقد أفتى الإمام أبو الخير محمد بن الجزري أن من استأجر شخصاً ليقرئه القرآن أو ليقرأ له ختمة ، فأقرأه القرآن ، أو قرأ له ختمة بغير تجويد لا يستحق الأجرة ، ومن حلف أن القرآن بغير تجويد ليس قرأناً لم يحنث.
وقال بعضهم : لا تصح صلاة قارئ مجيد خلف أمي لا يجيد .
يقول الإمام الجزري "من لم يجود القرآن آثم ".
قال بعض شراح الجزرية في هذا القول أن من لم يجود القرآن معاقب على ترك التجويد كذاب على الله ورسوله داخل في حيز قوله تعالى { ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله وجوههم مسودة }(الزمر الآية -60) ، وقوله عليه الصلاة والسلام : "من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار ". وقد أفتى الإمام أبو الخير محمد بن الجزري أن من استأجر شخصاً ليقرئه القرآن أو ليقرأ له ختمة ، فأقرأه القرآن ، أو قرأ له ختمة بغير تجويد لا يستحق الأجرة ، ومن حلف أن القرآن بغير تجويد ليس قرأناً لم يحنث.
وقال بعضهم : لا تصح صلاة قارئ مجيد خلف أمي لا يجيد .