الجواب عن هذه الشبهة:
بل قائلو ذلك هم الظالمون هم الفاسقون ، إن رب العزة حكمٌ عدلٌ عليمٌ خبيرٌ.
جعل الرجال قوامين على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض، وبما جبل عليه الرجال من القوة والجلادة والفهم، وبما أنفقوا من أموالهم-أي بالفقة التي يبذلها الرجل كصداق لزوجته ـ ثم بسائر النفقة التي ينفقها الرجل على زوجته وأولاده.
فالرجل ملزم بالإنفاق على زوجته، وإن كان أبوها وزيراً أو ملكاً ، وليست هي الملزمة بالإنفاق، فمن ثم فالتزامات الرجل أكثر من التزامات المرأة.
فجاء الشرع الحنيف حاملا ً تشريعاً حميدا ً:} لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ{\" النساء:11\".
فلم تحرم المرأة من الميراث ؟ وكذا لم تستو في هذا المقام بأخيها الذكر الملزم بالإنفاق ، وهذ إذا كان ميراثها من الأب أو الأم.
فالحمد لله ، ثم الحمد لله ، ثم الحمد لله حمدا ً كثيرا ً طيبا ً مباركا ً فيه ملء السموت والأرض ،وملء ما شاء الله من شيء بعد.
بيد أن هناك حالات أخر تستوي فيها المرأة مع الرجل في الميراث، بل وقد تزيد في بعضها ، وفي كل ذلك المرد إلى الله عز وجل يفعل ما يريد ويقضي ما يشاء.
بل قائلو ذلك هم الظالمون هم الفاسقون ، إن رب العزة حكمٌ عدلٌ عليمٌ خبيرٌ.
جعل الرجال قوامين على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض، وبما جبل عليه الرجال من القوة والجلادة والفهم، وبما أنفقوا من أموالهم-أي بالفقة التي يبذلها الرجل كصداق لزوجته ـ ثم بسائر النفقة التي ينفقها الرجل على زوجته وأولاده.
فالرجل ملزم بالإنفاق على زوجته، وإن كان أبوها وزيراً أو ملكاً ، وليست هي الملزمة بالإنفاق، فمن ثم فالتزامات الرجل أكثر من التزامات المرأة.
فجاء الشرع الحنيف حاملا ً تشريعاً حميدا ً:} لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ{\" النساء:11\".
فلم تحرم المرأة من الميراث ؟ وكذا لم تستو في هذا المقام بأخيها الذكر الملزم بالإنفاق ، وهذ إذا كان ميراثها من الأب أو الأم.
فالحمد لله ، ثم الحمد لله ، ثم الحمد لله حمدا ً كثيرا ً طيبا ً مباركا ً فيه ملء السموت والأرض ،وملء ما شاء الله من شيء بعد.
بيد أن هناك حالات أخر تستوي فيها المرأة مع الرجل في الميراث، بل وقد تزيد في بعضها ، وفي كل ذلك المرد إلى الله عز وجل يفعل ما يريد ويقضي ما يشاء.